أكد وزير الخارجية عادل الجبير أن المملكة لن تتساهل مع خطاب الكراهية والإرهاب الذي تروج له بعض الدول.
ولفت في مؤتمر صحفي جمعه ووزير الخارجية البلجيكي ديديه ريندرس في بروكسل أمس (الخميس) إلى أن قائمة المطالب التي قدمتها الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر، تؤكد السياسات الدولية لمواجهة التطرف.
وبيّن أن المملكة طلبت من قطر وقف تمويل الإرهاب ومنع تشجيع خطاب الكراهية وعدم إيواء المتهمين بالإرهاب، معرباً عن أمله في أن تسود الحكمة في قطر وتلبي مطالب وقف دعم الإرهاب، مضيفاً: حدثت في السابق لقاءات وتفاهمات بين المملكة وبلجيكا ومع الأمم المتحدة أيضًا بخصوص الإرهاب، إلا أن الواقع الجديد يفرض على العالم كله العمل من أجل وقف الإرهاب. وبخصوص إيران بيّن أن طهران مستمرة في سياسة التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، مؤكداً أن بلاده تعمل دائمًا على زيادة المساعدات الإنسانية المخصصة لليمنيين، والعمل على إيجاد حل للأزمة هناك، لافتاً إلى دعم السعودية مساعي المبعوث الأممي ولد الشيخ أحمد في اليمن. وأوضح أن السعودية تتطلع إلى علاقات ثنائية قوية مع بروكسل، لاسيما العلاقات الاقتصادية بسبب تحقيق رؤية 2030، وأيضًا علاقات التعاون العلمية، قائلًا إن «آلاف الطلاب والطالبات السعوديين درسوا ويدرسون في أهم الجامعات العالمية»، لافتاً إلى أن المملكة حقّقت تطوراً هائلاً وقفزات كبيرة باتجاه مستقبل مستقر ومزدهر. من جهته أكد وزير الخارجية البلجيكي أن بلاده تعمل مع السعودية على مكافحة التطرف والإرهاب.
ولفت في مؤتمر صحفي جمعه ووزير الخارجية البلجيكي ديديه ريندرس في بروكسل أمس (الخميس) إلى أن قائمة المطالب التي قدمتها الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر، تؤكد السياسات الدولية لمواجهة التطرف.
وبيّن أن المملكة طلبت من قطر وقف تمويل الإرهاب ومنع تشجيع خطاب الكراهية وعدم إيواء المتهمين بالإرهاب، معرباً عن أمله في أن تسود الحكمة في قطر وتلبي مطالب وقف دعم الإرهاب، مضيفاً: حدثت في السابق لقاءات وتفاهمات بين المملكة وبلجيكا ومع الأمم المتحدة أيضًا بخصوص الإرهاب، إلا أن الواقع الجديد يفرض على العالم كله العمل من أجل وقف الإرهاب. وبخصوص إيران بيّن أن طهران مستمرة في سياسة التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، مؤكداً أن بلاده تعمل دائمًا على زيادة المساعدات الإنسانية المخصصة لليمنيين، والعمل على إيجاد حل للأزمة هناك، لافتاً إلى دعم السعودية مساعي المبعوث الأممي ولد الشيخ أحمد في اليمن. وأوضح أن السعودية تتطلع إلى علاقات ثنائية قوية مع بروكسل، لاسيما العلاقات الاقتصادية بسبب تحقيق رؤية 2030، وأيضًا علاقات التعاون العلمية، قائلًا إن «آلاف الطلاب والطالبات السعوديين درسوا ويدرسون في أهم الجامعات العالمية»، لافتاً إلى أن المملكة حقّقت تطوراً هائلاً وقفزات كبيرة باتجاه مستقبل مستقر ومزدهر. من جهته أكد وزير الخارجية البلجيكي أن بلاده تعمل مع السعودية على مكافحة التطرف والإرهاب.