كشف المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني «خبرات» الدكتور محمد بن سعود المقبل، أن المركز يعمل على إعداد منصة تفاعلية لرصد خبرات ومهارات المرشحين والمرشحات من المعلمين والمعلمات سواء على مستوى التخصص أو الدولة، حيث يتم استعراض أبرز المبادرات النوعية ومناقشتها في ما بينهم عبر وسائط تفاعلية إلكترونية، مشيراً إلى أن برنامج التطوير المهني النوعي «خبرات» جزء من برنامج التحول الوطني في رؤية المملكة 2030، ويهدف لإعداد قادة من التربويين يسهمون في إثراء مدارسهم عبر حزمة من البرامج التطويرية التي ينقلونها للميدان لتسهم في عملية التغيير والتطوير.
وأضاف سيخضع المرشحون والمرشحات خلال هذا اللقاء الذي يمتد إلى أسبوعين لإجراء مقابلات شخصية على أيدي خبراء تربويين من مستشارين ومديرين عامين ورؤساء أقسام داخل جهاز الوزارة، إذ تم توزيعهم إلى (5) مجموعات في القاعات المخصصة للرجال والنساء، وسيتم تفريغ نتائج المقابلات وفق استمارة مقننة ومحكمة خصصت لهذا الغرض، مشيراً إلى أن المقابلات الشخصية واحدة من المتطلبات المهمة للترشح والاجتياز، مؤكداً أن الوزارة تعمل على تهيئة المرشحين والمرشحات المجتازين للمقابلات الشخصية عبر برنامج (تهيئة) ليتعرف من خلاله المرشح على أنظمة البلد الذي سيتلقى فيه التدريب المهني، علما أن جميع الدرجات المكتسبة التي تحصل عليها المرشح في إدارات التعليم، واللغة الإنجليزية، ومقابلة اللجنة المركزية ستدخل ضمن المفاضلة في تحديد الدول المرشح إليها.
جاء ذلك خلال وقوف نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، على استعدادات الوزارة لاستقبال نحو 1700 معلم ومعلمة ممن تم ترشيحهم للمرحلة الثانية من برنامج التطوير المهني النوعي «خبرات» بعد ترشحهم على مستوى المدارس ومكاتب التعليم في الإدارات التعليمية، وبعد أن اجتازوا اختبار APTIS والخاص بتقويم مهارات اللغة الإنجليزية.
وتفقد الدكتور العاصمي اللجان المركزية، واطلع على المعايير التي يتم في ضوئها إجراء المقابلات الشخصية، واستمع لآراء عدد من المرشحين.
وأضاف سيخضع المرشحون والمرشحات خلال هذا اللقاء الذي يمتد إلى أسبوعين لإجراء مقابلات شخصية على أيدي خبراء تربويين من مستشارين ومديرين عامين ورؤساء أقسام داخل جهاز الوزارة، إذ تم توزيعهم إلى (5) مجموعات في القاعات المخصصة للرجال والنساء، وسيتم تفريغ نتائج المقابلات وفق استمارة مقننة ومحكمة خصصت لهذا الغرض، مشيراً إلى أن المقابلات الشخصية واحدة من المتطلبات المهمة للترشح والاجتياز، مؤكداً أن الوزارة تعمل على تهيئة المرشحين والمرشحات المجتازين للمقابلات الشخصية عبر برنامج (تهيئة) ليتعرف من خلاله المرشح على أنظمة البلد الذي سيتلقى فيه التدريب المهني، علما أن جميع الدرجات المكتسبة التي تحصل عليها المرشح في إدارات التعليم، واللغة الإنجليزية، ومقابلة اللجنة المركزية ستدخل ضمن المفاضلة في تحديد الدول المرشح إليها.
جاء ذلك خلال وقوف نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، على استعدادات الوزارة لاستقبال نحو 1700 معلم ومعلمة ممن تم ترشيحهم للمرحلة الثانية من برنامج التطوير المهني النوعي «خبرات» بعد ترشحهم على مستوى المدارس ومكاتب التعليم في الإدارات التعليمية، وبعد أن اجتازوا اختبار APTIS والخاص بتقويم مهارات اللغة الإنجليزية.
وتفقد الدكتور العاصمي اللجان المركزية، واطلع على المعايير التي يتم في ضوئها إجراء المقابلات الشخصية، واستمع لآراء عدد من المرشحين.