أسهم الصندوق الخيري الاجتماعي في توظيف أكثر من 10600 شاب وشابة من الأسر المحتاجة، في عدد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص، بعد أن أتموا مراحل التعليم العالي بدعم كامل من الصندوق، وذلك تجسيدًا للدور الذي يقدمه للوطن والمواطن.
وقد نجح الصندوق من خلال مشروع العائد الاجتماعي لبرنامج المنح التعليمية، في توظيف 1435 مواطنًا ومواطنة في منطقة الرياض، و2567 في مكة المكرمة، و1990 في المنطقة الشرقية، و866 في المدينة المنورة، و806 في جازان، و707 في القصيم، و637 في عسير، و463 في نجران، و387 في الجوف، و295 في حائل، و277 في تبوك، و183 في منطقة الباحة.
ويهدف الصندوق الوطني الاجتماعي إلى إحداث تأثير اجتماعي نوعي في حياة الفئات المستهدفة، وبناء أدوات متعددة لتبادل التجارب والخبرات بين المختصين في القطاع الاجتماعي، والإسهام الفاعل في بناء القدرات الفنية والتقنية في القطاع الاجتماعي بما في ذلك المؤسسات والجمعيات الخيرية، والإسهام في التمويل ودعم البرامج التي من شأنها تمكين المستهدفين بالانخراط في المجتمع وتحقيق الأمن الاجتماعي، من خلال التوعية والتوجيه والتدريب بأساليب غير تقليدية، وقياس العائد الاجتماعي للبرامج التنموية وتعزيز تطبيقها في المؤسسات الاجتماعية لتوجيه الموارد وتعظيم الأثر، وتناول الأسباب المؤدية للفقر في مختلف المجالات كالتعليم والصحة والإسكان وغيرها من الخدمات من منظور شامل مبني على البراهين، بهدف التخلص من مصادر الفقر.
وقد نجح الصندوق من خلال مشروع العائد الاجتماعي لبرنامج المنح التعليمية، في توظيف 1435 مواطنًا ومواطنة في منطقة الرياض، و2567 في مكة المكرمة، و1990 في المنطقة الشرقية، و866 في المدينة المنورة، و806 في جازان، و707 في القصيم، و637 في عسير، و463 في نجران، و387 في الجوف، و295 في حائل، و277 في تبوك، و183 في منطقة الباحة.
ويهدف الصندوق الوطني الاجتماعي إلى إحداث تأثير اجتماعي نوعي في حياة الفئات المستهدفة، وبناء أدوات متعددة لتبادل التجارب والخبرات بين المختصين في القطاع الاجتماعي، والإسهام الفاعل في بناء القدرات الفنية والتقنية في القطاع الاجتماعي بما في ذلك المؤسسات والجمعيات الخيرية، والإسهام في التمويل ودعم البرامج التي من شأنها تمكين المستهدفين بالانخراط في المجتمع وتحقيق الأمن الاجتماعي، من خلال التوعية والتوجيه والتدريب بأساليب غير تقليدية، وقياس العائد الاجتماعي للبرامج التنموية وتعزيز تطبيقها في المؤسسات الاجتماعية لتوجيه الموارد وتعظيم الأثر، وتناول الأسباب المؤدية للفقر في مختلف المجالات كالتعليم والصحة والإسكان وغيرها من الخدمات من منظور شامل مبني على البراهين، بهدف التخلص من مصادر الفقر.