ناقش المؤتمر الاقتصادي الحادي عشر لمجموعة «بي إم جي» المالية الذي عقد في العاشر من شهر يوليو الجاري بمدينة (كامبردج) البريطانية، بحضور الأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد، والرئيس التنفيذي لمجموعة سوق لندن للأوراق المالية زافيير روليه، بمشاركة خبراء من أهم شركات التطوير العقاري العالمية، وعدد من الرؤساء التنفيذيين ورجال أعمال في السعودية وبريطانيا، مساهمة مجموعة من القطاعات في رؤية المملكة ٢٠٣٠، ودورها في تنمية الاقتصاد السعودي مثل التطوير العقاري، والطيران، والصناعة الترفيهية في مجال الأفلام، إضافة للشركات العائلية ونظرتها عن السوق الموازية في المملكة، إلى جانب الاستثمار في سوق لندن العقارية.
وافتتح رئيس مجموعة بي إم جي المالية باسل الغلاييني المؤتمر بعرض سريع لإنجازات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان السياسية والاقتصادية، خصوصا رؤية المملكة ٢٠٣٠، وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠.
ونوه بالهيئات والمؤسسات الحكومية، التي أطلقت حديثا، منها السوق الموازية «نمو»، وهيئة المؤسسات المتوسطة والصغيرة ودعم الشركات العائلية في القطاع الخاص للاقتصاد السعودي.
من جهته لفت روليه خلال كلمته، إلى تجربة سوق الاستثمارات البديلة (AIM) المدرجة في بورصة لندن، والسوق الموازية في السعودية، وإسهامه كجزء مهم من برنامج التحول.
وتطرق المؤتمر للتطورات السياسية في المنطقة وأثرها على الاقتصاد السعودي والإقليمي.
وافتتح رئيس مجموعة بي إم جي المالية باسل الغلاييني المؤتمر بعرض سريع لإنجازات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان السياسية والاقتصادية، خصوصا رؤية المملكة ٢٠٣٠، وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠.
ونوه بالهيئات والمؤسسات الحكومية، التي أطلقت حديثا، منها السوق الموازية «نمو»، وهيئة المؤسسات المتوسطة والصغيرة ودعم الشركات العائلية في القطاع الخاص للاقتصاد السعودي.
من جهته لفت روليه خلال كلمته، إلى تجربة سوق الاستثمارات البديلة (AIM) المدرجة في بورصة لندن، والسوق الموازية في السعودية، وإسهامه كجزء مهم من برنامج التحول.
وتطرق المؤتمر للتطورات السياسية في المنطقة وأثرها على الاقتصاد السعودي والإقليمي.