أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن المملكة تؤكد مجدداً وقوفها بكافة إمكاناتها لمحاربة الإرهاب وتجفيف منابعه، للقضاء عليه.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الملك سلمان أمس (الجمعة) بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب، هنأه فيه بما تحقق من انتصار سريع على تنظيم داعش الإرهابي في الموصل، مثمنا دور الولايات المتحدة الأمريكية في قيادتها للتحالف الدولي لمحاربة هذا التنظيم والقضاء عليه. ونوه إلى ما تحقق من إنجازات كبيرة في محاربة الإرهاب في وقت وجيز منذ تولي ترمب مهمات منصبه في البيت الأبيض. وأبدى الرئيس الأمريكي تقديره لموقف خادم الحرمين الشريفين ولدور المملكة في مكافحة الإرهاب وجهودها الحثيثة في هذا المجال، متمنيا أن يسهم هذا الانتصار في دحر قوى الشر وداعميها في المنطقة.
كما أجرى خادم الحرمين الشريفين أمس، اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء بجمهورية العراق الدكتور حيدر العبادي، هنأه فيه بما تحقق من انتصار سريع على تنظيم داعش الإرهابي في الموصل، بما يبشر ببداية النهاية للتنظيمات الإرهابية في العراق وسورية. وجدد الملك سلمان التأكيد على وقوف المملكة بكافة إمكاناتها لمحاربة الإرهاب بكل أشكاله حتى يتم القضاء عليه وتجفيف منابعه، فيما قدم العبادي شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على موقفه وتهنتئه، وأن هذا الانتصار يجير للجميع، مؤكداً رغبة بلاده في استمرار التعاون بين البلدين في محاربة الإرهاب.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الملك سلمان أمس (الجمعة) بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب، هنأه فيه بما تحقق من انتصار سريع على تنظيم داعش الإرهابي في الموصل، مثمنا دور الولايات المتحدة الأمريكية في قيادتها للتحالف الدولي لمحاربة هذا التنظيم والقضاء عليه. ونوه إلى ما تحقق من إنجازات كبيرة في محاربة الإرهاب في وقت وجيز منذ تولي ترمب مهمات منصبه في البيت الأبيض. وأبدى الرئيس الأمريكي تقديره لموقف خادم الحرمين الشريفين ولدور المملكة في مكافحة الإرهاب وجهودها الحثيثة في هذا المجال، متمنيا أن يسهم هذا الانتصار في دحر قوى الشر وداعميها في المنطقة.
كما أجرى خادم الحرمين الشريفين أمس، اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء بجمهورية العراق الدكتور حيدر العبادي، هنأه فيه بما تحقق من انتصار سريع على تنظيم داعش الإرهابي في الموصل، بما يبشر ببداية النهاية للتنظيمات الإرهابية في العراق وسورية. وجدد الملك سلمان التأكيد على وقوف المملكة بكافة إمكاناتها لمحاربة الإرهاب بكل أشكاله حتى يتم القضاء عليه وتجفيف منابعه، فيما قدم العبادي شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على موقفه وتهنتئه، وأن هذا الانتصار يجير للجميع، مؤكداً رغبة بلاده في استمرار التعاون بين البلدين في محاربة الإرهاب.