أبرمت الولايات المتحدة وقطر أمس (الثلاثاء)، اتفاقا لمكافحة تمويل الإرهاب، في الوقت الذي زار وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون الدوحة برفقة وسطاء كويتيين، سعيا لإنهاء خلاف بدأ قبل نحو شهر بين الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب وقطر.
وقال تيلرسون إن الاتفاق الذي تم توقيعه مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، كان قيد النقاش منذ شهور، ويتضمن معايير محددة لضمان محاسبة البلدين على تنفيذ التزاماتهما.
وأضاف في مؤتمر صحفي مشترك مع الشيخ محمد: «توضح المذكرة سلسلة خطوات ستتخذها كل دولة في الشهور والسنوات القادمة، لقطع وتعطيل تدفقات التمويل للإرهاب، ولتكثيف أنشطة مكافحة الإرهاب عالميا».
وزاد:«ستعمل الولايات المتحدة وقطر معا لتعقب مصادر التمويل، وسوف تعززان التعاون وتبادل المعلومات، وتبذلان مزيدا من الجهد للحفاظ على سلامة المنطقة».
وسيلتقي وزراء خارجية الدول العربية الأربع مع تيلرسون في مدينة جدة اليوم (الأربعاء)، لإجراء محادثات.
وقال تيلرسون إن الاتفاق الذي تم توقيعه مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، كان قيد النقاش منذ شهور، ويتضمن معايير محددة لضمان محاسبة البلدين على تنفيذ التزاماتهما.
وأضاف في مؤتمر صحفي مشترك مع الشيخ محمد: «توضح المذكرة سلسلة خطوات ستتخذها كل دولة في الشهور والسنوات القادمة، لقطع وتعطيل تدفقات التمويل للإرهاب، ولتكثيف أنشطة مكافحة الإرهاب عالميا».
وزاد:«ستعمل الولايات المتحدة وقطر معا لتعقب مصادر التمويل، وسوف تعززان التعاون وتبادل المعلومات، وتبذلان مزيدا من الجهد للحفاظ على سلامة المنطقة».
وسيلتقي وزراء خارجية الدول العربية الأربع مع تيلرسون في مدينة جدة اليوم (الأربعاء)، لإجراء محادثات.