تحت رعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز تنطلق الأسبوع القادم فعاليات منتدى أسبار الدولي 2016، تحت شعار «المعرفة قوة»، بشراكة إستراتيجية من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ويناقش تحول المنظمات وفرص عمل جديدة عبر المعرفة والاستثمار في رأس المال البشري، والأدوات والآليات والممارسات الهادفة إلى تحقيق منافع المعرفة اجتماعياً واقتصادياً وإتاحتها للجميع.
ويشارك وزير العمل والتنمية الاجتماعية بكلمة في الحفلة الافتتاحية مساء بعد غد (الإثنين)، ويشارك في الجلسة الثانية يوم الثلاثاء للحديث حول «منظومة وزارة العمل: الأيدي العاملة والمعرفة»، كما يشارك وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى في إحدى الجلسات بورقة حول خطط الوزارة حول عالم المعرفة الجديد.
يذكر أنه يشارك في فعاليات المنتدى 54 متحدثاً من رواد الاقتصاد والإدارة المحليين والعرب والدوليين، ويضم المنتدى في أجندته عدداً من ورش العمل وجلسات العمل التي تتناول عدداً من القضايا في إطار اقتصاد المعرفة، والتحديات التي تطرأ على مختلف الأنشطة المرتبطة باقتصاد المعرفة، ويهدف المنتدى إلى توضيح أهمية التحول الشامل والسريع نحو مجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة في المملكة، وبيان العلاقة المتلازمة بين مجتمع المعرفة والتنمية المستدامة، واستبصار دور المعرفة في رفع كفاءة القطاعات الإنتاجية والخدمية وقدرتها الاستيعابية لتحويل المعرفة لاقتصاد، وكذلك استصحاب التجارب العالمية الناجحة في التحول من اقتصاد المعرفة لترسيخه في الوطن وتبيان مدى التلازم بين مجتمع المعرفة والرقي بمستوى المعيشة.
ويشارك وزير العمل والتنمية الاجتماعية بكلمة في الحفلة الافتتاحية مساء بعد غد (الإثنين)، ويشارك في الجلسة الثانية يوم الثلاثاء للحديث حول «منظومة وزارة العمل: الأيدي العاملة والمعرفة»، كما يشارك وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى في إحدى الجلسات بورقة حول خطط الوزارة حول عالم المعرفة الجديد.
يذكر أنه يشارك في فعاليات المنتدى 54 متحدثاً من رواد الاقتصاد والإدارة المحليين والعرب والدوليين، ويضم المنتدى في أجندته عدداً من ورش العمل وجلسات العمل التي تتناول عدداً من القضايا في إطار اقتصاد المعرفة، والتحديات التي تطرأ على مختلف الأنشطة المرتبطة باقتصاد المعرفة، ويهدف المنتدى إلى توضيح أهمية التحول الشامل والسريع نحو مجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة في المملكة، وبيان العلاقة المتلازمة بين مجتمع المعرفة والتنمية المستدامة، واستبصار دور المعرفة في رفع كفاءة القطاعات الإنتاجية والخدمية وقدرتها الاستيعابية لتحويل المعرفة لاقتصاد، وكذلك استصحاب التجارب العالمية الناجحة في التحول من اقتصاد المعرفة لترسيخه في الوطن وتبيان مدى التلازم بين مجتمع المعرفة والرقي بمستوى المعيشة.