تبنت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة «اليونسكو» أمس (الأربعاء) في دورتها الاستئنافية الـمنعقدة حاليا في باريس، قرارا جديدا يرفض بموجبه مصطلح «الهيكل المزعوم» على حائط «البراق» في القدس، بأغلبية ساحقة للأعضاء الذين اعتمدوا القرار الـمعد من قبل الأردن، وفلسطين، والـمقدم من الـمجموعة العربية.
ومن أهم البنود التي تضمنها القرار، التأكيد على عدم شرعية أي تغيير أحدثه الاحتلال في بلدة القدس القديمة، ومحيطها، وذلك بناء على الـمواثيق الدولية مثل مواثيق «جنيف»، و«لاهاي»، وقرارات «اليونسكو»، والأمم الـمتحدة. والتأكيد على أن ما ورد في قرار اللجنة لا يؤثر على الوضع القانوني للقدس، على أنها مدينة محتلة بحسب قرارات الأمم الـمتحدة، ومجلس الأمن الـمتعلقة بفلسطين، وإدانة شديدة ومطالبة سلطات الاحتلال بالوقف الفوري لجميع أعمال الحفريات غير القانونية التي تنفذها مجموعات الـمستوطنين. الأمر الذي دفع دولة الاحتلال ورئيس وزرائها بنيامين نتانياهو إلى استدعاء مندوبهم لدى اليونسكو «للتشاور».
وكانت اليونسكو قد صادقت في تاريخ 13 من الشهر الحالي بالعاصمة الفرنسية باريس على قرار ينفي وجود ارتباط ديني لليهود بالمسجد الأقصى وحائط البراق. وصوّتت 24 دولة لصالح القرار .
ومن أهم البنود التي تضمنها القرار، التأكيد على عدم شرعية أي تغيير أحدثه الاحتلال في بلدة القدس القديمة، ومحيطها، وذلك بناء على الـمواثيق الدولية مثل مواثيق «جنيف»، و«لاهاي»، وقرارات «اليونسكو»، والأمم الـمتحدة. والتأكيد على أن ما ورد في قرار اللجنة لا يؤثر على الوضع القانوني للقدس، على أنها مدينة محتلة بحسب قرارات الأمم الـمتحدة، ومجلس الأمن الـمتعلقة بفلسطين، وإدانة شديدة ومطالبة سلطات الاحتلال بالوقف الفوري لجميع أعمال الحفريات غير القانونية التي تنفذها مجموعات الـمستوطنين. الأمر الذي دفع دولة الاحتلال ورئيس وزرائها بنيامين نتانياهو إلى استدعاء مندوبهم لدى اليونسكو «للتشاور».
وكانت اليونسكو قد صادقت في تاريخ 13 من الشهر الحالي بالعاصمة الفرنسية باريس على قرار ينفي وجود ارتباط ديني لليهود بالمسجد الأقصى وحائط البراق. وصوّتت 24 دولة لصالح القرار .