أكد الرئيس التنفيذي السابق لشركة أرامكو السعودية عبدالله جمعة أن تكلفة إنتاج النفط في المملكة الأقل عالميا، مشيرا إلى أن أرامكو تضاعفت بنحو 15 مرة مقارنة بحجم الشركة عندما كانت تحت الإدارة الأمريكية.
وأوضح خلال ندوة نظمت أخيرا في القطيف أن أرامكو واجهت أزمة اقتصادية في عام 1998عندما تدهور سعر النفط لمستوى 10 دولارات للبرميل، وأشار إلى أن تحرك أسعار السلع أمر طبيعي، ما يستدعي وضع الآليات المناسبة لتقبلها ومواجهتها، وأن الدولة تعمل حاليا على إيجاد الحلول لهذه المعضلة.
وقال: «الحديث عن الطاقة الشمسية أمر مبالغ فيه كثيرا، إذ أن حجم الطاقة المستخدمة من الشمس لا يتجاوز 1% من إجمالي مصادر الطاقة على المستوى العالمي، كما أن السعودية تمتلك أكبر احتياطي لأشعة الشمس».
وأضاف: «الحديث عن أن أداء أرامكو أفضل بكثير عندما كانت تحت الإدارة أمريكية قبل تحولها إلى ملكية المملكة، ليس دقيقا على الإطلاق، إذ إن الشركة الحالية أكبر بنحو 15 مرة عندما كانت أرامكو تحت الإدارة الأمريكية».
وعن عمل العنصر النسائي في الشركة، لفت جمعة إلى أن المرأة بدأت العمل في الشركة خلال حقبة الستينات، وكان العدد قليلا للغاية. وبين أن أرامكو تستقبل سنويا نحو 700 طالب من أوائل المملكة، الأمر الذي دفع الشركة للتوجه للعنصر النسائي دون توجيه خارجي.
وتابع: «الشركة عندما قررت ابتعاث العنصر النسائي للتأهيل بنحو 70 - 100 امرأة عمدت لتهيئة المواقع التي ستعمل بها النساء بعد عودتهن، كما أن الشركة توجهت لتوظيف العنصر النسائي في مراكز الأبحاث».
ونوه بأن أرامكو عمدت لاستقطاب العنصر النسائي لوجود فائدة كبيرة من توظيف تلك الطاقات البشرية؛ نظرا لأن إنتاجية المرأة أثناء التحصيل الدراسي في الجامعات أفضل، وكذلك الأمر بالنسبة للإنتاجية في العمل.
وأوضح خلال ندوة نظمت أخيرا في القطيف أن أرامكو واجهت أزمة اقتصادية في عام 1998عندما تدهور سعر النفط لمستوى 10 دولارات للبرميل، وأشار إلى أن تحرك أسعار السلع أمر طبيعي، ما يستدعي وضع الآليات المناسبة لتقبلها ومواجهتها، وأن الدولة تعمل حاليا على إيجاد الحلول لهذه المعضلة.
وقال: «الحديث عن الطاقة الشمسية أمر مبالغ فيه كثيرا، إذ أن حجم الطاقة المستخدمة من الشمس لا يتجاوز 1% من إجمالي مصادر الطاقة على المستوى العالمي، كما أن السعودية تمتلك أكبر احتياطي لأشعة الشمس».
وأضاف: «الحديث عن أن أداء أرامكو أفضل بكثير عندما كانت تحت الإدارة أمريكية قبل تحولها إلى ملكية المملكة، ليس دقيقا على الإطلاق، إذ إن الشركة الحالية أكبر بنحو 15 مرة عندما كانت أرامكو تحت الإدارة الأمريكية».
وعن عمل العنصر النسائي في الشركة، لفت جمعة إلى أن المرأة بدأت العمل في الشركة خلال حقبة الستينات، وكان العدد قليلا للغاية. وبين أن أرامكو تستقبل سنويا نحو 700 طالب من أوائل المملكة، الأمر الذي دفع الشركة للتوجه للعنصر النسائي دون توجيه خارجي.
وتابع: «الشركة عندما قررت ابتعاث العنصر النسائي للتأهيل بنحو 70 - 100 امرأة عمدت لتهيئة المواقع التي ستعمل بها النساء بعد عودتهن، كما أن الشركة توجهت لتوظيف العنصر النسائي في مراكز الأبحاث».
ونوه بأن أرامكو عمدت لاستقطاب العنصر النسائي لوجود فائدة كبيرة من توظيف تلك الطاقات البشرية؛ نظرا لأن إنتاجية المرأة أثناء التحصيل الدراسي في الجامعات أفضل، وكذلك الأمر بالنسبة للإنتاجية في العمل.