اطلع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مجلس إدارة جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة الأمير خالد الفيصل، على آخر الأعمال التي وصلت إليها خطوات العمل في عدد من المراكز قيد الإنشاء التي سيتم تدشينها خلال العام الحالي.
وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أهمية دور مراكز الأحياء والمؤسسات المجتمعية في بناء الإنسان الذي يعد الفرع الأول لإستراتيجية المنطقة إلى جانب فرعها الثاني تنمية المكان، لافتا إلى ضرورة قيام تلك المراكز بدورها للاستفادة من طاقات الأفراد بما يعود بالنفع على الوطن، كذلك دورها في تعزيز وغرس القيم الإسلامية في سكان الأحياء للاستفادة من قدراتهم المختلفة للوصول إلى فاعلية الأفراد في مجتمعهم ورفع مستوى الكفاءة لديهم.
وبحسب العرض المقدم لأمير منطقة مكة المكرمة فقد أوشكت الأعمال في أربعة مراكز بجدة على الانتهاء، وهي مراكز أحياء: النهضة، المنتزهات، الصفا، والمحمدية، فيما سيتم خلال السنوات القادمة تنفيذ 18 مركزا في جدة، إضافة إلى عدد آخر من الأحياء في العاصمة المقدسة والطائف وبقية محافظات المنطقة.
وتطرق العرض إلى الخطوات التي سيتم البدء في تنفيذها على مستوى العمل التنفيذي ومنها إعداد إجراءات لتوحيد جهود مراكز الأحياء على مستوى المنطقة وفق الخطة الإستراتيجية المعتمدة من أمير المنطقة، الأمر الذي يسهم في متابعة بناء المراكز النموذجية التي ستوسع الشراكة المجتمعية وتفعل دور إنسان المنطقة في تحقيق الشراكة المجتمعية في أحياء المنطقة.
وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أهمية دور مراكز الأحياء والمؤسسات المجتمعية في بناء الإنسان الذي يعد الفرع الأول لإستراتيجية المنطقة إلى جانب فرعها الثاني تنمية المكان، لافتا إلى ضرورة قيام تلك المراكز بدورها للاستفادة من طاقات الأفراد بما يعود بالنفع على الوطن، كذلك دورها في تعزيز وغرس القيم الإسلامية في سكان الأحياء للاستفادة من قدراتهم المختلفة للوصول إلى فاعلية الأفراد في مجتمعهم ورفع مستوى الكفاءة لديهم.
وبحسب العرض المقدم لأمير منطقة مكة المكرمة فقد أوشكت الأعمال في أربعة مراكز بجدة على الانتهاء، وهي مراكز أحياء: النهضة، المنتزهات، الصفا، والمحمدية، فيما سيتم خلال السنوات القادمة تنفيذ 18 مركزا في جدة، إضافة إلى عدد آخر من الأحياء في العاصمة المقدسة والطائف وبقية محافظات المنطقة.
وتطرق العرض إلى الخطوات التي سيتم البدء في تنفيذها على مستوى العمل التنفيذي ومنها إعداد إجراءات لتوحيد جهود مراكز الأحياء على مستوى المنطقة وفق الخطة الإستراتيجية المعتمدة من أمير المنطقة، الأمر الذي يسهم في متابعة بناء المراكز النموذجية التي ستوسع الشراكة المجتمعية وتفعل دور إنسان المنطقة في تحقيق الشراكة المجتمعية في أحياء المنطقة.