أعاد الشاعر القطري محمد بن الذيب الزمن الجميل للشعر الشعبي في التسعينات، حينما حل الأسبوع الحالي، ضيفا على مدير تحرير مجلة «المختلف» نايف الرشيدي في الكويت.
ولم تخل الحفلة التي أقامها الرشيدي لزميله ورفيق دربه ابن الذيب من الشعر ومناقشة همومه، وجمع أسماء شعرية افترقت من العمل سوياً منذ أعوام طويلة، إذ حضر المناسبة جل شعراء الكويت يتقدمهم ناصر السبيعي وعلي المسعودي وعطا الله فرحان وناصر دهيم وآخرون، فضلا عن عضو مجلس الأمة السابق سعد الخنفور، وغاب الشاعر سعد علوش، إذ تعذر حضوره لسفره خارج بلاده.
وقال الرشيدي لـ«عكاظ»: «الحفلة كانت مليئة بالشعر وذكريات الزمن الجميل للساحة الشعبية»، كما تطرق الحضور إلى هموم الشعر والشعراء، وجميعهم حضروا حباً وتقديراً لابن الذيب الذي قال في آخر قصائده «الطيبين بكل دار رصيدي»، ليؤكد ذلك من خلال علاقاته القوية مع الشعراء».
ولم تخل الحفلة التي أقامها الرشيدي لزميله ورفيق دربه ابن الذيب من الشعر ومناقشة همومه، وجمع أسماء شعرية افترقت من العمل سوياً منذ أعوام طويلة، إذ حضر المناسبة جل شعراء الكويت يتقدمهم ناصر السبيعي وعلي المسعودي وعطا الله فرحان وناصر دهيم وآخرون، فضلا عن عضو مجلس الأمة السابق سعد الخنفور، وغاب الشاعر سعد علوش، إذ تعذر حضوره لسفره خارج بلاده.
وقال الرشيدي لـ«عكاظ»: «الحفلة كانت مليئة بالشعر وذكريات الزمن الجميل للساحة الشعبية»، كما تطرق الحضور إلى هموم الشعر والشعراء، وجميعهم حضروا حباً وتقديراً لابن الذيب الذي قال في آخر قصائده «الطيبين بكل دار رصيدي»، ليؤكد ذلك من خلال علاقاته القوية مع الشعراء».