اعترافات مثيرة للجدل أقر بها المنتج عادل المسلم، أعلن عنها مصدر من شرطة الكويت لوسائل إعلام محلية أفادت بأنه اعترف بتكوين ثروة طائلة من الاتجار في مادة «الكيميكال» المخدرة تجاوزت 33 مليون دولار أمريكي، أي ما يزيد على 123 مليون ريال، بالإضافة إلى أصول وعقارات في الخليج وأوروبا وطائرة خاصة وشركة طيران ومنتجع علاجي في إحدى دول الاتحاد السوفييتي السابق، وأنه اتخذ من طابق كبير في أحد المجمعات التجارية في محافظة العاصمة الكويت مكانا لتصنيع الكيميكال وإعادة تعبئته، واعترف المنتج الشهير أن معظم ما اشتراه خلال السنوات الأخيرة، خاصة الطائرة والمنتجع لم يكن من الإنتاج الفني وإنما كان حصيلة اتجاره في المواد المخدرة، كما أقر بأنه زاول هذا النشاط الإجرامي قبل سنوات.
واعترف بأن لديه مكتبا بأحد المجمعات التجارية به معمل لخلط وتعبئة مادة الكيميكال، ومن ثم ترويجها داخل البلاد، وبأنه يقوم بعمل طلبيات خارجية من إحدى الدول الأوروبية على أنها مستحضرات تجميل للنساء، وهي في الأصل مادة الكيميكال المخدرة.
وبحسب مسؤول أمن كويتي لبرنامج تلفزيوني كويتي فإن المسلم يواجه عقوبة السجن 15 عاما، في وقت يتم حاليا إحالة تصنيف مادة الكيميكال من المواد المخدرة إلى المخدرات، لأن المخدرات عقوبتها في القانون الكويتي تصل إلى المؤبد والإعدام، بينما المواد المخدرة مثل (الكيميكال) تصل عقوبتها إلى السجن (15) عاما على حد قوله، في حال صنفت مادة مخدرة، لكنها قد تصل إلى الإعدام أو المؤبد فيما لو اعتبرت مخدرات.
واعترف بأن لديه مكتبا بأحد المجمعات التجارية به معمل لخلط وتعبئة مادة الكيميكال، ومن ثم ترويجها داخل البلاد، وبأنه يقوم بعمل طلبيات خارجية من إحدى الدول الأوروبية على أنها مستحضرات تجميل للنساء، وهي في الأصل مادة الكيميكال المخدرة.
وبحسب مسؤول أمن كويتي لبرنامج تلفزيوني كويتي فإن المسلم يواجه عقوبة السجن 15 عاما، في وقت يتم حاليا إحالة تصنيف مادة الكيميكال من المواد المخدرة إلى المخدرات، لأن المخدرات عقوبتها في القانون الكويتي تصل إلى المؤبد والإعدام، بينما المواد المخدرة مثل (الكيميكال) تصل عقوبتها إلى السجن (15) عاما على حد قوله، في حال صنفت مادة مخدرة، لكنها قد تصل إلى الإعدام أو المؤبد فيما لو اعتبرت مخدرات.