«هذه هي السعودية الجديدة التي فاجأتني»!
بهذه الكلمات يمهد الدبلوماسي الأمريكي الشهير دينيس روس لمقالته بالواشنطن بوست، يكتب وهو الخبير الدولي: «خرجتُ من المملكة وأنا أشعر بالتفاؤل حيال مستقبلها، في الحقيقة أن السعودية التي زرتها للتو تبدو بلداً مختلفاً عن تلك السعودية التي تعودت أن أزورها منذ العام 1991، هناك حالة نهوض وصحوة تجري حالياً في المملكة، والقيادة العليا هي التي تقود هذا النهوض».
المقالة عنونها بـ«ثورة إصلاحية في السعودية»، يشرح روس سبب اندهاشه إذ يقول: «الرياض تحولت إلى عاصمة النشاط والعمل في المنطقة، أكثر من وزير ومسؤول رسمي أبلغونا بأنهم يعملون بواقع 80 ساعة أسبوعياً، وذلك في الأحوال الطبيعية لهم، وهو ما يعني أن معدل العمل اليومي للوزير في السعودية حالياً يتجاوز الـ11 ساعة يومياً، وذلك طيلة أيام الأسبوع السبعة».
علق أحد القراء أننا نثق بأنفسنا، فلماذا نغتبط بمقولات السياسيين عنا؟!
والواقع أن الفكرة ليست في البحث عن ثقة إضافية، بل في توجيه اللوم للإعلام العربي المعادي، وبعض الإعلام الغربي، الذي يقصر نظره عن رؤية السعودية الجديدة، ويحاول أن يصنع تهاويل لا أساس لها، سواء باسم انتهاكات حقوق الإنسان، أو التجاوزات في حرب اليمن، وهذه كلها افتراءات لا صحة لها!
دينيس روس قال الحقيقة، هل يتبعه سفراء غربيون وعرب يرون وجه السعودية الجديد، من دون استكثار أو حسد؟!
www.turkid.net
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات، 636250 موبايلي، 738303 زين تبدأ بالرمز 106 مسافة ثم الرسالة
بهذه الكلمات يمهد الدبلوماسي الأمريكي الشهير دينيس روس لمقالته بالواشنطن بوست، يكتب وهو الخبير الدولي: «خرجتُ من المملكة وأنا أشعر بالتفاؤل حيال مستقبلها، في الحقيقة أن السعودية التي زرتها للتو تبدو بلداً مختلفاً عن تلك السعودية التي تعودت أن أزورها منذ العام 1991، هناك حالة نهوض وصحوة تجري حالياً في المملكة، والقيادة العليا هي التي تقود هذا النهوض».
المقالة عنونها بـ«ثورة إصلاحية في السعودية»، يشرح روس سبب اندهاشه إذ يقول: «الرياض تحولت إلى عاصمة النشاط والعمل في المنطقة، أكثر من وزير ومسؤول رسمي أبلغونا بأنهم يعملون بواقع 80 ساعة أسبوعياً، وذلك في الأحوال الطبيعية لهم، وهو ما يعني أن معدل العمل اليومي للوزير في السعودية حالياً يتجاوز الـ11 ساعة يومياً، وذلك طيلة أيام الأسبوع السبعة».
علق أحد القراء أننا نثق بأنفسنا، فلماذا نغتبط بمقولات السياسيين عنا؟!
والواقع أن الفكرة ليست في البحث عن ثقة إضافية، بل في توجيه اللوم للإعلام العربي المعادي، وبعض الإعلام الغربي، الذي يقصر نظره عن رؤية السعودية الجديدة، ويحاول أن يصنع تهاويل لا أساس لها، سواء باسم انتهاكات حقوق الإنسان، أو التجاوزات في حرب اليمن، وهذه كلها افتراءات لا صحة لها!
دينيس روس قال الحقيقة، هل يتبعه سفراء غربيون وعرب يرون وجه السعودية الجديد، من دون استكثار أو حسد؟!
www.turkid.net
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات، 636250 موبايلي، 738303 زين تبدأ بالرمز 106 مسافة ثم الرسالة